ما قبل العجوة.

لا يقدم التاريخ اجوبة قاطعة عن ماضي عجوستان قبل الوحدة ولا بعدها، فلا يوجد عجوستاني واحد مهتم بكتابة التاريخ .. ولا قراءته. ربما لاهتمامهم اكتر بالحكي و الرغي حتى ساعات الصباح الاولى.
لذلك لن تعرف حقيقة واحدة او قصة واحدة لاي شيء مهما اتفق الجميع ع الحكي عنه.
بعد الوحدة الثالثة بدأ اهتمام الدولة بكتابة تاريخ رسمي للدولة  ، لا يعلم احد كيف و متى تمت كتابته ولا حتى صحته و تتردد اشاعة عن ان المشرف ع مشروع تاريخ عجوستان اكبر كاتب مسلسلات فيها.